اسمي بريجيد كيليليا. أنا جرّاح ثدي من الولايات المتحدة، وأعمل في جامعة ييل.
تحديد موعدأنا أستاذة مساعدة في الجراحة وأعمل كرئيسة خدمة الثدي في جامعة ييل في نيو هافن
لذلك جئت للعمل والدراسة في مركز باريس للثدي وعيادة بيزيه لمدة ثلاثة أشهر. مدة ثلاثة اشهر
في الولايات المتحدة، تدريبنا مختلف قليلاً وليس لدينا كما هو الحال في الولايات المتحدة، تدريبنا مختلف قليلاً وليس لدينا كما هو الحال في الولايات المتحدة، تدريبنا مختلف قليلاً وليس لدينا كما هو الحال في الولايات المتحدة، فإن تدريبنا مختلف قليلاً وليس لدينا مثل هذا
وأردت قضاء بعض الوقت في باريس للتعرف عليه والعمل معه والحصول على بعض الخبرة المباشرة في جراحة التجميل الخاصة بمرضى السرطان. نظريّا، فإن السبب وراء رغبتي في المجيء هو إفادة مرضاي لمنحهم نتائج تجميلية أفضل بعد استئصال الورم ولإمكانية إجراء المزيد من جراحات الحفاظ على الثدي.
أعتقد أن أكثر التقنيات المفيدة التي تعلمتها هنا كانت شيئًا يسمى سديلة تقديميّة، حيث تعلمت كيفية تقويض الجلد وتحرير الثدي بعد استئصال الكتلة الورمية. لذلك ليس هناك تشوه
والتقنية الأخرى التي تعلمتها كانت شيئًا يسمى السديلة الغدية الدورانية، حيث نقوم بتجنيد القليل من أنسجة الثدي من مكان مختلف بعد السديلة، حيث نقوم بتجنيد القليل من أنسجة الثدي من مكان مختلف بعد
ثمّة اهتمام بتعلم هذه التقنيات في الولايات المتحدة، وهناك بالتأكيد جراحو ثدي يقومون بها ويعلمونها. لكنني أردت حقًا التعلم من أحد الرواد أو أحد مؤسسيها، لكنني أردت حقًا التعلم من أحد الرواد أو أحد مؤسسيها، لكنني أردت حقًا التعلم من أحد الرواد أو أحد مؤسسي هؤلاء الجراحين السريريين
لكن بالنسبة لي، كانت ثلاثة أشهر حقًا فترة زمنية جيدة. أعتقد أنه إذا بقيت لمدة أسبوعين فقط، لكنت رأيت كل إجراء مرة واحدة أو ربما مرتين.
وبالنسبة لي، فإن رؤيتها مرارًا وتكرارًا ساعدت حقًا في ترسيخ المفاهيم في ذهني ومنحني الثقة الكافية التي أعتقد أنني أستطيع أخذ هذه الأفكار وهذه المفاهيم معي إلى موطني وأشعر حقًا بالارتياح لاستخدامها بمفردي لرعاية المريضات.